أنواع التحيز المعرفي No Further a Mystery
أنواع التحيز المعرفي No Further a Mystery
Blog Article
انحياز للسلطة هو الميل إلى النظر لرأي السلطة علي أنه أكثر دقة (لمجرد أنه نابع من السلطة دون النظر لمحتوي الرأي)، ويكون المتحيز أكثر تأثرا برأي السلطة عن رأي غيرها.
انحياز وصف الوظيفة الشكلية ميل الناس عند التفاعل بين البشر والروبوتات إلى الوقوع في أخطاء نظامية.
مغالطة المقامر الميل إلى التفكير في أن الاحتمالات المستقبلية ستتأثر بالأحداث الماضية، في حين أنها في الواقع لا تتغير. تنبع المغالطة من تصور خاطئ لقانون الأرقام الكبيرة.
تنفيذ عمليات صنع القرار المنظمة. تساعد أساليب مثل فحص ما قبل الوفاة (تخيل فشل المشروع) وتأييد الشيطان (تكليف شخص ما بالمجادلة ضد فكرة مقترحة) في كشف التحيزات الخفية.
مرة أخرى، تُعدُّ المعرفة عامل قوة عند التعامل مع تحيز التوفر، وعليك تذكير نفسك بأنَّ الأدلة الوفيرة ليست ذات صلة إحصائياً بعملية صنع القرار؛ فمثلاً: لا يُحسِّن فوز شخص تعرفه في اليانصيب بأي حال من الأحوال احتمالات فوزك أنت.
تعمل غرف الصدى هذه على تضخيم تحيزاتنا من خلال توفير تدفق مستمر من المعلومات المؤكدة. على سبيل المثال:
خطأ منهجي في التفكير أو العقلانية في الحكم يؤثر على تصورنا للعالم وقدرتنا على اتخاذ القرارات.
في مجال أبحاث السوق ، يمكن أن يكون للتحيز المعرفي تأثير كبير على صحة وموثوقية النتائج التي توصلنا إليها. تعد أبحاث السوق أمرًا بالغ الأهمية للشركات لاتخاذ قرارات مستنيرة ، وأي تحيز في البحث يمكن أن يؤدي إلى استنتاجات معيبة واستراتيجيات غير فعالة.
تذكر أن التخفيف من التحيز المعرفي لا نور الامارات يعني القضاء عليه بالكامل، فأدمغتنا مجهزة للاختصارات. وبدلاً من ذلك، يتعلق الأمر بتقليل تأثيرها من خلال الممارسات المتعمدة.
هذا الفلتر الذي فرضناه على أنفسنا يمنعنا من مواجهة وجهات نظر متنوعة.
السفر والضيافةالخدمات الماليةرعاية صحيةالقنبتكنولوجيا
في هذه الحالة، سيجعلك تحيز الترسيخ (الارتكاز) تركز وتعطي أهمية أكبر لهذا العرض لأنَّه أتى أولاً، ومن الوارد جداً أن يغير هذا العرض الأول رأيك بشأن قيمة منزلك أكثر ممَّا يفعل أيُّ عرضٍ مستقبليّ.
مثال: بعد سماع خبر نور هجوم سمكة قرش في الأخبار، قد يصبح الناس خائفين للغاية من السباحة في المحيط، على الرغم من أن الخطر الفعلي منخفض للغاية.
نحن ننتقي الحقائق التي تتوافق مع وجهات نظرنا، مما يعزز إحساسنا المتضخم بالخبرة. وهذا الكوكتيل المعرفي يعمينا عن وجهات نظر بديلة ويعوق النمو.