Fascination About طرق الإقناع في علم النفس
Fascination About طرق الإقناع في علم النفس
Blog Article
مثل هذه الأمور ستجعل الطرف الآخر يشعر بأنه مرتبط بك على نحو ما، ويمكنك بعدها الاستفادة من هذه المشاعر في بناء الثقة المتبادلة التي تعدّ عنصرًا أساسيًا من عناصر الإقناع.
الجمهور هو الشخص أو مجموعة الأشخاص الذين يتلقون الرسالة ، في حين أن الوسيلة هي الطريقة التي يتم بها توصيل الرسالة.
المصداقية: هي الثقة التي توضع في المتحدث أو المؤيد لفكرة ما وتعتمد على خبرة المتحدث ومعرفته بالموضوع ومصداقيته في العمل أو الحياة العامة.
هذا النوع يعتبر دون جدوى، ليس فقط بل ويخسر الأفراد بعضهم في النقاش، ولا يسمح فيما بعد بالتعاون المشترك فيما بينهم.
الاستعداد الكامل من خلال معرفة الخطة التي ستتبعها أثناء عملية الإقناع.
اسألهم إذا كانوا مستعدين للانتقال للنقطة التالية. استخدم نبرة ودودة وواثقة لإظهار أنك متحمس لسماع آرائهم فهذه من أفضل طرق الإقناع في علم النفس.
ومن أهم العوامل فهم الجمهور ومعرفة احتياجاته وميوله وقيمه. ويساعد ذلك في إيصال الرسالة بطريقة تلبي توقعات الجمهور وتجذب انتباههم.
في المقابل ، يتضمن المسار المحيطي عوامل أكثر سطحية مثل مصداقية المتحدث أو جاذبيته أو جاذبيته.
تعتمدُ هذه الاستراتيجيّة على دعم الأفكار بوساطة التحكّم بلغة الجسد، من خلال تتبّع نبرة الصّوت وحركات اليدين وتعبيرات نور الامارات الوجه، ومن ذلك أن يحافظ المُقنع على أن يقف بظهر مستقيم وكتفين مفرودتَين، واستخدام إشارات اليد بين الحين والآخر، والحفاظ على تواصل بصريّ مباشر، والظّهور بسَمت الواثق المتيقّن الذي يعرف ما يقوله ويفعله، ما يعزّز من موقف المُقنع ويجعله أكثر مصداقيّة.[٤]
أما عن نموذج الاستقطاب كما ذكرت في كتب في فن الاقناع فهو أكثر المراحل صعوبة، ويحدث حين يتخطى الأمر أقناع طل طرف برأيه للأخر، ويتخطى مرحلة التفاوض والمرونة ويتخطى مرحلة التعصب بقسوتها وصلابتها.
يعتمد نجاح أساليب الإقناع في علم النفس طرق الإقناع في علم النفس على امتلاك الشخص لعدد من الصفات كما يلي:
ويعتمد الإقناع على المصداقية والجاذبية حيث أنهما يؤثران بشكل كبير على رد فعل الجمهور. المتحدث الموثوق والرسالة الجذابة يزيدان من فرص النجاح في عملية الإقناع.
المنطق والعواطف: يجمع الإقناع بين استخدام التفكير المنطقي والمقنع والاستجابة للعواطف والمشاعر التي تؤثر على قرارات الفرد.
تلعب العواطف دورًا مهمًا في عملية الإقناع لأن الرسالة التي تمس العواطف يمكن أن تقنع الجمهور بشكل أكثر فعالية وتحفزهم على اتخاذ الإجراء المطلوب.